CCISTTACCISTTACCISTTA

افتتاح فعاليات النسخة الثانية من ملتقى الأعمال المغربي الليبي من 08 إلى 10 أكتوبر 2024

  • الرئيسية
  • مستجدات
  • افتتاح فعاليات النسخة الثانية من ملتقى الأعمال المغربي الليبي من 08 إلى 10 أكتوبر 2024
انطلقت صباح اليوم الثلاثاء 08 أكتوبر 2024، فعاليات ملتقى ومعرض الأعمال المغربي الليبي في نسخته الثانية بمدينة طنجة، الملتقى تنظمه غرفة التجارة والصناعة والخدمات لجهة طنجة تطوان الحسيمة بمعية كل من مركز تنمية الصادرات، ومؤسسة خارج الصندوق الليبيين، خلال الفترة الممتدة من 08 إلى 10 أكتوبر 2024، تحت شعار “الاستثمار، رافعة للتنمية والتكامل الاقتصادي”.
كما يعرف برنامج هذا اللقاء جلسة افتتاحية وزيارة لأروقة العارضين من الدولتين وستتبعها ندوات علمية موضوعاتية ستركز على استكشاف فرص جديدة لتطوير التعاون التجاري بين البلدين، مع الاهتمام بتنمية الواردات والصادرات وتبادل الاستثمارات في مجالات متعددة مثل الصناعة، الزراعة، والطاقات المتجددة والتحكيم والوساطة… كما يعد الملتقى فرصة هامة لتشجيع المبادرات المشتركة وتعزيز التكامل الاقتصادي بين البلدين.
وقد افتتح هذا اللقاء السيد عبد اللطيف أفيلال رئيس غرفة التجارة والصناعة والخدمات لجهة طنجة تطوان الحسيمة إلى جانب السيد رئيس الجمعية المغربية لرؤساء المجالس الجماعات الترابية – عمدة مدينة طنجة والسيدان وكيل وزارة الاقتصاد والتجارة ووكيل وزارة الزراعة والثروة الحيوانية الليبيين، والسيد نائب رئيس مجلس جهة طنجة تطوان الحسيمة بالإضافة إلى مجموعة من المسؤولين الجهويين المغاربة ورؤساء غرف ليبية وعدة شخصيات.
كما شهد اللقاء الافتتاحي حضور السادة أعضاء المكتب المسير للغرفة:
• السيد الحسين بن الطيب التائب الأول لرئيس الغرفة
• السيد محمد سعيد أهروش النائب الثاني لرئيس الغرفة
• السيد عبد الحميد الحسيسن النائب الثالث لرئيس الغرفة
• السيد عبد حفيظ الشركي أمين مال الغرفة
• السيد مصطفى بناجي مقرر الغرفة
بالإضافة إلى مجوعة من السيدات والسادة عضوات وأعضاء الغرفة الجهوية.
وشهد هذا اللقاء بعد الجلسة الافتتاحية توقيع مجموعة من الاتفاقيات ومذكرات تفاهم بين مجموعة من المؤسسات والمنظمات الهدف منها تحقيق مجموعة من الفوائد التي تعزز التعاون الاقتصادي والتنمية المستدامة بين الأطراف المتعاقدة. ومن بين هذه الأهداف الرئيسية، تعزيز التعاون الاقتصادي وتشجيع الاستثمار وتنمية الصادرات بالإضافة إلى فتح جسور التواصل بين مؤسسات البلدين.
وقد اختتم المشهد الافتتاحي لهذا الملتقى بتقديم الدروع على المشاركين من البلدين، والقيام بعد ذلك بزيارة ميدانية لأروقة المعرض.
X
X